الدولةسياسة

الرائد عمرو الشيشتاوي يحلل مايحث اليوم وما حدث بالامس

الشيشتلوي للمصري الآن مصر لم تنكسر بعد 2011

كتب الرائد عمرو الشيشتاوي

مصر لم تنكسر بعد يناير ٢٠١١،
ولم يخضعها إخوان الشروالظلام،
على مدى عام من حكمهم،

وهى ما زالت أبية على الانحناء،
وكل يوم يمر عليها،
تزداد بأبنائها وقيادتها،
قوة فوق قوة،
عمادها فى ذلك،
شعب طموح صبور،
تحمل مشاق البناء..
ودفع عن طيب خاطر فاتورة الإصلاح،
وجيش يحمى الحدود ويصون
ويقوم ببناء ما تهدم،
وإصلاح ما فسد ،
وهو القوى الأمين خير ة الجنود..

فماذا يفعل أهل الشر فى مصر
التى لا تستجيب لدواعى الانحناء؟
نجد المدعو «محمد على»
الذى يقر بكذبه وافترائه،
على .. مصر»
.. من حكايات الزور والبهتان
على شرف الدولة المصرية ورجالها الأوفياء..

فما دامت مصر تسير سبيلًا لإصلاح فساد
سنوات ماضية..
سنجد نفس الوجوه الخبيثة،
التى تكيد لمصر ولا تمل..

١_ الرئيس التركى،
الذى خرجت إحدى المقربات إليه،
لتقول إن الذى يحدث فى مصر،
يمكن له أن ينتهى،
إذا قَبِل الرئيس السيسى التفاوض
بشأن غاز شرق المتوسط..
٢_قطر ودعمها لتلك الفئة الضالة من الإ هاب التي آملاه فكر
الشيطان وآعوانه ))

(( إذن.. من هنا تبدأ الحكاية))
(( ومن هنا أيضًا يمكننا تفسير ما يحدث))

فما أشد ارتباط أردوغان بالإخوان،
وقنوات الشر فى إسطنبول،
يؤكد ذلك لنا بقوة،
.. وجود المؤامرة الخارجية ..
التى تحاك ضد مصر
ويقدم برهانًا علي عميلة
لتنفيذ مخططات
إسقاط الدولة المصرية
رسمها ويدعمها ويمولها،
متربصون
لهذا البلد القوى المصون

.. على أن يكون نموذجًا مكررًا من العراق وسوريا وليبيا واليمن،
بل إن القوة
والتماسك
والصلابة
. ما زالت تحمل الأمل فى أنه ربما استردت هذه الدول عافيتها
بعد حين،
لأن القلب من العالم العربى،
مصر❤
الآرض المصونه المحمية المحروسة
آم البلاد الراعية الموحده
من تلك الفيروسات التي تتسلط عليها

بقيادة آقوي رجل بالعالم✔️???

ويكفينا شرفا آنه ينتمي إلي خير آجناد الآرض
_قاهر الآخوان
_خليفة الزعيم الراحل /جمال عبدالناصر
_الآسد الآخرق آلمنتصر علي الإرهاب
_المكانة العالية في آعين آلعالم
_الزعيم /عبدالفتاح السيسي
القادر بشعبه على دحر أعدائه..

صحيح
الجيش هو درع الوطن وحاميه،
والشرطة صمام أمنه الداخلى،
لكن الحماية التى أعنيها،
لا تنصب فقط على القوة..
وإذا كان الجيش والشرطة يملكانها،
فإن للشعب آليات أخرى للحماية،
مصر
جيش .. شرطة .. شعب .. إيد واحدة

ضد جماعات التطرف والإرهاب
ضد الفتن والآكاذيب والإشاعات
ضد المؤامرات التي تحاك
لهذه البلد
المحبوبة
العظيمة
الطيبة
المصونه
المحروسة
المكنونه
المحمية
ستظل مصر قوية ضد كيد الآعداء
صفًا واحدًا خلف القيادة المصرية
فى مواجهة أعمال الخسة والنداله،
الذين تحايلوا على البسطاء باسم الدين،
فأغروهم بالجنة،
ولا يملك مفتاح الفردوس إلا الله،
لمن آمن به وكتبه ورسله واليوم الآخر،
وسعى بين الناس بالحُسنى،
وأشاع السلام فى الأوطان..

لكن هؤلاءالشياطين..》
سخروا من الدين،
فسخّروه لأغراضهم،
يرفعون كتاب الله على فوهات بنادقهم، مثلما فعل الخوارج》
عندما رفعوا المصاحف على أسنة رماحهم》

اتخذوا من الدين ستارًا لأغراضهم السياسية،
وشائعات مغرضة،
تمس تماسك الوطن وتوهن من إنجازاته،
لكي تنال من نزاهة أبنائه المخلصين..

ستظل مصر
المستقبل الذي يليق بالشعب الواعي
المكانة الرائدة وسط شعوب المنطقة
الحريصة في الحفاظ علي آمنها وحماية آرضها
السيف القاطع ضد آعداء الله والآوطان العربية
السلام المثمر بالعطاء الزاخر للدنيا بآسرها
آم البلاد الراعية الموحده القوية الحديثة ضد كيد الآعداء
✔️???
و تحيــ??️ـا مصــ??️ـــر✌

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى